دائمًا اضع أخر حل لعلاقاتي " الفراق"
لأن قلبي مُيقن بأن الشوق بعد الفُراق،
و ربّي لا يُطاق.
و حتى أني لا التفت لمن ينوي الرحيل...ولا أمنعهم حين يفعلون ذلك.
ولا أتنازل عن قلبٍ أحببته بكامل شعوري..
أتمسّك به حتى آخر خفقة يخفق بها قلبي.
ولا أسأل أحدهم عن أسبابِ الغياب،
لأن من أراد القُرب سَ يقترب لو وقف العالم بأكمله ما بيني و بينه
ولا أظهر ضُعفي أمام من أحببت ولا أمام من صادقت..
لأن جمعيهم يومًا ما سَ يصبحون أعدائي.
ولا أعاتب أحدهم ل قلةِ السؤال..
لأن من يهمني أمره س أُجاهد قدر المستطاع كيْ أطمئن على قلبه،
و من لا يهمني أمره.. وربّي لا يهمني سؤاله.
"ولا أبكي حتى لو كانت كُل الأسباب من حولي تدعو قلبي لحفلة عزاء..
أنا لا أبكي كي لا أفقد قوّتي."
ولا أُعظّم من حضورِ أحدهم ولا أُبالغ بِ الأحتفاءِ بهم...
جميعهم رُغمًا عن حُبي سَ يرحلون.
ولا أُخبر أحدهم عن مدى تعلّقي به..
كيْ لا ينتزع قلبي و يرحل به.
ولا أندفع خلف البدايات..
لأن كُلِّ بداية تليها نهاية أما تُحرق القلب أو تُحرق الناس أجمعين.
ولا أُخبر من أُحب عن أسبابِ حُزني كيْ لا أرى الحُزن في عينيه..
و أنشغل به عن نفسي.
ولا أرفع أحدهم من مكانهِ الصديق إلى مكانةِ الحبيب.. ولا أُنزل أحدهم من مكانةِ الحبيب إلى مكانةِ الصديق،
أنا في كلتا الحالتين أُفارق..
ولا أؤمن بِ رسائلِ الليل الطويل..
فَ قدْ خُتم عليها بالكذب.
ولا أمنح الثقة لمن يقبلُ عليّ وهو تاركًا خلفهُ قلبًا يئن من وجعِ الفُراق..
حتى لا يُصاب قلبي بالخيبةِ يومًا ما.
ولا أؤجل الفرصة حين تغرسُ نفسها بين يديّ،
كيْ لا أندم يومًا ما.
ولا أدفن الكلام في قلبي حين يتراكم..
أنا أذهب لِ صاحبِ الشأن و أدفن كلامي في قلبه.
ولا أجعل قلبي على قيدِ الأنتظار..
أنـا أكرمُ قلبي كما يليقُ بالنبلاء.
ولا أبكي فُراقك من حياةٍ زائلة..
أنا أبكي خوفًا من أن لا نلتقي في حياةِ الآخرة..
ولا أكابر حين يتعلق الموضوع بقلبي..
بل أُحارب.
ولا أقف مكتوف الأيدي حين يُسلبُ حُلمي منّي..
و تُنتهك حُرمة أمنيتي.
ولا أنتظر من أحدهم أن يرأف بحالِ قلبي..
أنا أغمضُ عيني و أُبصرُ بقلبي.
ولا أكرر الغلط مرتين، ولا ألدغ من ذات الجُحر مرتين، ولا أستسلم مرتين، ولا أغيب مرتين،
كل تلك الأشياء أفعلها مرة واحدة فقط،
و مُجبر أخاك لا بطل.
ولا أنسى..ولا أنسى..ولا أنسى،
أتناسى لكن والله لا أنسى.
ولا أكتب كي أنسى..أكتب كيْ أتذكر.
ولا أخشى من الموت..
أنا أخشى من أن يموت قلبي بين يديّ.
ولا اتمنى شيئًا كأن تُمطر السماء ب أصدقاءٍ صادقين يُعينون قلوبنا على مشقةِ الحياة.
ولا يتألم قلبي من شيء..
كما يتألم حين يمرُّ من مكانٍ ألتقينا به منذُ زمن.
ولا يتوجع قلبي من شيء كما يتوجع حين يُركن على رفِّ الصدف..
و ربما نلتقي و ربما لا نلتقي..
لأن قلبي مُيقن بأن الشوق بعد الفُراق،
و ربّي لا يُطاق.
و حتى أني لا التفت لمن ينوي الرحيل...ولا أمنعهم حين يفعلون ذلك.
ولا أتنازل عن قلبٍ أحببته بكامل شعوري..
أتمسّك به حتى آخر خفقة يخفق بها قلبي.
ولا أسأل أحدهم عن أسبابِ الغياب،
لأن من أراد القُرب سَ يقترب لو وقف العالم بأكمله ما بيني و بينه
ولا أظهر ضُعفي أمام من أحببت ولا أمام من صادقت..
لأن جمعيهم يومًا ما سَ يصبحون أعدائي.
ولا أعاتب أحدهم ل قلةِ السؤال..
لأن من يهمني أمره س أُجاهد قدر المستطاع كيْ أطمئن على قلبه،
و من لا يهمني أمره.. وربّي لا يهمني سؤاله.
"ولا أبكي حتى لو كانت كُل الأسباب من حولي تدعو قلبي لحفلة عزاء..
أنا لا أبكي كي لا أفقد قوّتي."
ولا أُعظّم من حضورِ أحدهم ولا أُبالغ بِ الأحتفاءِ بهم...
جميعهم رُغمًا عن حُبي سَ يرحلون.
ولا أُخبر أحدهم عن مدى تعلّقي به..
كيْ لا ينتزع قلبي و يرحل به.
ولا أندفع خلف البدايات..
لأن كُلِّ بداية تليها نهاية أما تُحرق القلب أو تُحرق الناس أجمعين.
ولا أُخبر من أُحب عن أسبابِ حُزني كيْ لا أرى الحُزن في عينيه..
و أنشغل به عن نفسي.
ولا أرفع أحدهم من مكانهِ الصديق إلى مكانةِ الحبيب.. ولا أُنزل أحدهم من مكانةِ الحبيب إلى مكانةِ الصديق،
أنا في كلتا الحالتين أُفارق..
ولا أؤمن بِ رسائلِ الليل الطويل..
فَ قدْ خُتم عليها بالكذب.
ولا أمنح الثقة لمن يقبلُ عليّ وهو تاركًا خلفهُ قلبًا يئن من وجعِ الفُراق..
حتى لا يُصاب قلبي بالخيبةِ يومًا ما.
ولا أؤجل الفرصة حين تغرسُ نفسها بين يديّ،
كيْ لا أندم يومًا ما.
ولا أدفن الكلام في قلبي حين يتراكم..
أنا أذهب لِ صاحبِ الشأن و أدفن كلامي في قلبه.
ولا أجعل قلبي على قيدِ الأنتظار..
أنـا أكرمُ قلبي كما يليقُ بالنبلاء.
ولا أبكي فُراقك من حياةٍ زائلة..
أنا أبكي خوفًا من أن لا نلتقي في حياةِ الآخرة..
ولا أكابر حين يتعلق الموضوع بقلبي..
بل أُحارب.
ولا أقف مكتوف الأيدي حين يُسلبُ حُلمي منّي..
و تُنتهك حُرمة أمنيتي.
ولا أنتظر من أحدهم أن يرأف بحالِ قلبي..
أنا أغمضُ عيني و أُبصرُ بقلبي.
ولا أكرر الغلط مرتين، ولا ألدغ من ذات الجُحر مرتين، ولا أستسلم مرتين، ولا أغيب مرتين،
كل تلك الأشياء أفعلها مرة واحدة فقط،
و مُجبر أخاك لا بطل.
ولا أنسى..ولا أنسى..ولا أنسى،
أتناسى لكن والله لا أنسى.
ولا أكتب كي أنسى..أكتب كيْ أتذكر.
ولا أخشى من الموت..
أنا أخشى من أن يموت قلبي بين يديّ.
ولا اتمنى شيئًا كأن تُمطر السماء ب أصدقاءٍ صادقين يُعينون قلوبنا على مشقةِ الحياة.
ولا يتألم قلبي من شيء..
كما يتألم حين يمرُّ من مكانٍ ألتقينا به منذُ زمن.
ولا يتوجع قلبي من شيء كما يتوجع حين يُركن على رفِّ الصدف..
و ربما نلتقي و ربما لا نلتقي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق