الاثنين

أشتد عٌوده بي ثمّ هدمني ..


لم يؤلمني أحد في هذي الحياة كما فعل من أفنيت عمري وروحي وكل ما أٌتيت من صبر له وحده كي يتّكي عليّ ويشد من عوده وعندما وقف واستقام
صدق بأني جدار فهدمني بلحظة
هدم مابنيته بداخلي طيلة سنين عمري
هدم من اركزه..
يالله ما أقبح هذا الشعور..
لا أعلم لماذا حدث ذلك!
وضعني في دائرة ( ربما)
ربما أنا من كان السبب!
ربما لدية أسبابه الخاصه! ولما لم يُخبرني بها
أقسم بمن أحل القسم لو أخبرني بها لعذرته وهدمت نفسي بنفسي ولكن .....
شعوري أحساسي روحي أصبحت مبهمه
-ثقتي بربي عظيمة وبأني استطيع أن انهض اقوى من قبل فقط أحتاج مهله يا أنا وأعدك بأني بهذي المرة سأصبح حذر ارجوك امهليني -

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق