كيف من كان سبب قوّتك في الأمس هو نفسه سبب ضُعفك لهذا اليوم!
كيف من وهبته قلبك رَحل عنك دون أن يلتفت ودون أن يُعيد لك قلبك!
كيف من أسكنته ذاكرتك ملأ ذاكرتك بِ خيباتٍ لا مفرّ منها..
وكيف من تمسكّت به بِ كلتا يديك،
تخلّى عنك بِ كلتا يديه!
وحين تتكدّس ذاكرتك بالراحلين منك تُقسم بإنها المره الأخيرة وأنك لن تسمح بإن يدخل قلبك أحد بعد الآن و في كُل مره تستغفر.
و في كُل مرة تتمسّك بمن لا يُريدك.. وتتخلّى عن من يُريدك وفي كُل مرة تشعر بنفسِ الخيبة، بِ ذاتِ الوجع..
بحجمِ الأنكسار و في كُل مره لم تتعلم
[مقتبس]
كيف من وهبته قلبك رَحل عنك دون أن يلتفت ودون أن يُعيد لك قلبك!
كيف من أسكنته ذاكرتك ملأ ذاكرتك بِ خيباتٍ لا مفرّ منها..
وكيف من تمسكّت به بِ كلتا يديك،
تخلّى عنك بِ كلتا يديه!
وحين تتكدّس ذاكرتك بالراحلين منك تُقسم بإنها المره الأخيرة وأنك لن تسمح بإن يدخل قلبك أحد بعد الآن و في كُل مره تستغفر.
و في كُل مرة تتمسّك بمن لا يُريدك.. وتتخلّى عن من يُريدك وفي كُل مرة تشعر بنفسِ الخيبة، بِ ذاتِ الوجع..
بحجمِ الأنكسار و في كُل مره لم تتعلم
[مقتبس]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق